بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَض۪ينَۚ
فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُل۪يمٌ
فَلَوْلَٓا اَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّح۪ينَۙ
لَلَبِثَ ف۪ي بَطْنِه۪ٓ اِلٰى يَوْمِ يُبْعَثُونَ
فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَٓاءِ وَهُوَ سَق۪يمٌۚ
وَاَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْط۪ينٍۚ
وَاَرْسَلْنَاهُ اِلٰى مِائَةِ اَلْفٍ اَوْ يَز۪يدُونَۚ
فَاٰمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ اِلٰى ح۪ينٍۜ
فَاسْتَفْتِهِمْ اَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَۙ
اَمْ خَلَقْنَا الْمَلٰٓئِكَةَ اِنَاثاً وَهُمْ شَاهِدُونَ
اَلَٓا اِنَّهُمْ مِنْ اِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَۙ
وَلَدَ اللّٰهُۙ وَاِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ
اَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَن۪ينَۜ
مَا لَـكُمْ۠ كَيْفَ تَحْكُمُونَ
اَفَلَا تَذَكَّرُونَۚ
اَمْ لَـكُمْ سُلْطَانٌ مُب۪ينٌۙ
فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ اِنْ كُنْتُمْ صَادِق۪ينَ
37:158 Hatta O'nunla cinler arasında bir akrabalık uydurdular. Halbuki cinler sorguya çekileceklerini bilirler.
وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباًۜ وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ اِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَۙ
سُبْحَانَ اللّٰهِ عَمَّا يَصِفُونَۙ
اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَص۪ينَ